أنا أدعم القادة وفرق العمل، وأساعد في حل النزاعات والتوجيه من خلال القرارات التي تتضمن الحكمة والرؤى الفريدة لكل شخص، بحيث تظل النزاعات محلولة وتظل القرارات ثابتة. بالإضافة إلى ذلك، أعمل مع الأزواج والعائلات، للمساعدة في تحويل أنماط الصراع المتكررة إلى أنماط من التواصل يشعر الجميع بالرضا عنها. كما أساعد الأفراد على تحديد ما هو مهم بالنسبة لهم وكيفية جعله حقيقيًا في عملهم وفي حياتهم.  

لقد عملت أيضًا كمدير تدريب لأول شركة استشارات اجتماعية في أمريكا الشمالية. (السياسة الاجتماعية هي منهجية تنظيمية تم تطويرها في مختبر الإدارة في هولندا). لقد أمضيت أكثر من 25 عامًا في مساعدة فرق من هاواي إلى بودابست على حل الصراعات والتعاون بشكل فعال - كعضو في الفريق، وقائد، ومستشار.

من تجربتي، أعلم أن التجربة الأكثر إرضاءً وتنشيطًا في الحياة هي أن تكون جزءًا من فريق منتج ومتعاون (أضم العائلات في هذا)، والعمل معًا لإحداث فرق في العالم - تشعر وكأنك تحلق ! لكنني عملت أيضًا في أماكن شعرت فيها بالكدمات والضرب في نهاية كل يوم بعد تفاعلات مؤلمة وغير مثمرة مع زملائي. حيث ظهرت نفس الصراعات مراراً وتكراراً، دون أن يتم حلها.

لقد غذى هذا شغفي بدعم المنظمات لتكون أماكن يمكن للجميع أن يزدهروا فيها. حيث يقوم كل شخص بعمل هادف يستمتع به ويجيده - كجزء من فريق داعم ومتعاون وفعال، ويعمل على تحقيق رؤية مشتركة وملهمة. لقد بدأت "منظمتي" الأولى عندما كنت في الثامنة من عمري، وبدأت فريقًا تلو الآخر في المدرسة الثانوية والجامعة وكلية الدراسات العليا وما بعدها. عملت فرقنا بشكل تعاوني حتى قبل أن أسمع هذا المصطلح.

إذا كنت ترغب في الحصول على الدعم لك أو لمكان عملك، فاحجز وقتًا للتحدث معي حول وضعك الفريد.